اعتبرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ما أثير على مواقع التواصل الاجتماعي، لترويج حافظات مياه زمزم القديمة في الحراج، ليس سوى غش وتدليس يهدف لاستمالة البسطاء، ببضائع مقلدة أو مغشوشة بربطها بالحرمين الشريفين، وقد تكون أحيانا من سجاد وكسوة.
وأكدت على لسان المتحدث باسمها أحمد بن محمد المنصوري أنه لا دخل للرئاسة بهذا الأمر، لافتة إلى العقد المبرم بين الرئاسة والشركة ضمن مشروع النظافة والسقيا، ينص على أن يتم توريد حافظات جديدة للحرمين الشريفين كل سنة، وبموجبه يحق للمقاول بعد إزالة شعار الرئاسة؛ أن يتصرف بالحافظات القديمة.
وحث المنصوري الجميع في توخي المصداقية وعدم نقل وتصديق ما يشاع في مواقع التواصل الاجتماعي من الشائعات والأكاذيب والرجوع إليها لأخذ الحقيقة.
وأكدت على لسان المتحدث باسمها أحمد بن محمد المنصوري أنه لا دخل للرئاسة بهذا الأمر، لافتة إلى العقد المبرم بين الرئاسة والشركة ضمن مشروع النظافة والسقيا، ينص على أن يتم توريد حافظات جديدة للحرمين الشريفين كل سنة، وبموجبه يحق للمقاول بعد إزالة شعار الرئاسة؛ أن يتصرف بالحافظات القديمة.
وحث المنصوري الجميع في توخي المصداقية وعدم نقل وتصديق ما يشاع في مواقع التواصل الاجتماعي من الشائعات والأكاذيب والرجوع إليها لأخذ الحقيقة.